خطوات استخراج تأشيرة فنلندا السياحية من الإمارات في أسرع وقت
إجابةً على سؤال اين تقع شفشاون والمسافة بينها وبين اهم مدن المغرب نشير عبر موقع سفاري إلى أنها إحدى أجمل المدن السياحية الملقبة بالمدينة الزرقاء، وتتواجد في أقصى الجهة الغربية من المملكة المغربية في قارة أفريقيا.
إذ تشترك حدودها الشمالية مع البحر الأبيض المتوسط؛ إذ تملك ساحلًا بطول يتخطى 120 كيلو متر مربع يطل عليه.
أما في الجهة الشرقية فنجد إقليم الحسيمة، وفي حدودها الجنوبية يتواجد إقليم وازان وإقليم تاونات، وفي الغرب نجد كل من تطوان والعرائش.
حيث تتواجد المدينة بين سلسلة من الجبال تعرف بلقب جبال الريف، إذ تتواجد أعلى سفح جبل القلعة، وفي محيطها تتواجد مجموعة مختلفة من الجبال؛ أبرزها: تيسملال، بوحاجة، ماكو.
بينما تشغل مساحة تُقدر بحوالي 4350 كليو متر مربع.
إذ تشغل المنطقة الحضرية من شفشاون مساحة تُقدر بحوالي 11.4 كيلو متر مربع، وبه نجد:
المدينة العتيقة، الأحياء المتنوعة المتواجدة في الجهة الخارجية من سور القلعة.
بالإضافة إلى المناطق المختلفة ذات الطابع الريفي، وبعض الأحياء غير المهيكلة مثل: غروزيم، تورغين، ظهر بن عياد وغيرها الكثير.
بينما يمكن الوصول إلى إحداثيات موقعها عبر خرائط جوجل بالتوجه إلى الرابط التالي هنا.
يرجع تاريخ تأسيس المدينة إلى عام 1471 ميلاديًا، وكان الغرض الرئيسي من تأسيسها أن تكون ملجأً ومأوى لمسلمي الأندلس بعد احتلالها من قبل الإسبان.
لهذا يرجع الفضل في تأسيسها إلى مولاي علي بن راشد.
فقد اعتادت أن تكون قلعة من أجل المجاهدين خلال مواجهة الاستعمار.
بينما تتميز المدينة بموقع استراتيجي ساعدها في التزين بالجمال الطبيعي الساحر.
بين أرجائها تتواجد ثقافة خاصة بها نتيجة للعادات والتقاليد التي مرت بها لقرون من الزمان.
الأمر الذي ساعدها في اعتبارها الرمز الرئيسي للمنظومة الغذائية الخاصة بالبحر الأبيض المتوسط من قبل منظمة اليونسكو، وهذا لعام 2010 ميلاديًا.
بالإضافة إلى أنها تتميز بانتشار الحرف التقليدية، والمنتجات المحلية المتنوعة، والطبيعة الخلابة الخاصة بالزراعة، وغيرها من مناطق تاريخية، وتراثية.
فضلًا عن أنها موطنًا لحوالي 57.329 شخص من إجمالي سكان المغرب.
يأتي لفظ شفشاون في الأساس من اللغة الأمازيغية، وتم اشتقاق هذه الكلمة في الأساس من كلمة إيساكون أو إيشاون، والتي يشير معناها إلى (القرون)، وعند مزجها مع شف التي تشير في معناها إلى (انظر)، فتصبح شفشاون أي انظر إلى القرون.
فيأتي هذا اللقب اقتباسًا، وإشارةً إلى القمم الجبلية التي تحتضن المدينة من كافة الجوانب.
استكمالًا لإجابة سؤال اين تقع شفشاون والمسافة بينها وبين اهم مدن المغرب، وعبر الإلمام بالموقع الاستراتيجي للمدينة؛ نوضح فيما يلي أهم المدن القريبة منها وكيفية الانتقال بينهما، والتي تتمثل فيما يلي:
مدينة أقشور عبارة عن منطقة جبلية، مكونة من عدد كبير من المرتفعات والشلالات والجبال، وتزينها الطبيعة الخلابة من كافة الجوانب.
كما يمكن اعتبار هذه المدينة أقرب المدينة إلى شفشاون، حيث تصل المسافة الفاصلة بينهما حتى 29.3 كيلو متر.
نتيجةً لذلك فإن الترحال بينهما يعادل من الزمان حوالي 45 دقيقة.
بينما يمكن الوصول إلى إحداثيات الطريق الرابط بينهما عبر خرائط جوجل بالتوجه إلى الرابط التالي هنا.
اشتهرت المدينة بلقب الحمامة البيضاء، وبين أركانها تتواجد مجموعة كبيرة من الأحياء والمناطق التاريخية،والتي لازالت محتفظة بالطابع الأندلسي الخاص بها حتى الوقت الحالي.
تقع تطوان في منطقة الريف الكبير، وتملك الإطلالات الساحرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط.
بينما تقدر المسافة الفاصلة بين كل من تطوان وشفشاون بحوالي 64.6 كيلو متر، وهو ما يجعلها واحدة من أقرب المدن لها.
الأمر الذي يجعل من أفضل وسيلة للانتقال بينهما هي وسائل النقل البرية؛ سواء قيادة السيارة أو الحافلات العامة.
حيث يقدر زمن الترحال بينهما بحوالي ساعة وبضع دقائق، وهذا بناءً على المسار المتبع وفقًا لخرائط جوجل والذي يمكن الوصول إليه بالتوجه إلى الرابط التالي هنا.
تعتبر مدينة طنجة واحدة من أجمل وأبرز المناطق السياحية التي تزين دولة المغرب، وتقع في الجهة الشمالية من البلاد،وبها عدد كبير من المسطحات المائية، والمعالم والوجهات السياحية الفريدة.
أما عن المسافة التي تربط كل من مدينة شفشاون وطنجة فتصل إلى112 كيلو متر، ويمكن الوصول إلى إحداثيات الطريق بينهما عبر خرائط جوجل عبر الرابط التالي هنا.
الأمر الذي يجعل من أفضل وسيلة للانتقال بينهما هي وسائل النقل البرية؛ سواء قيادة السيارة أو الحافلات العامة.
حيث يقدر زمن الترحال بينهما بحوالي ساعتين وبضع دقائق.
اشتهرت مدينة فاس بأنها العاصمة الثقافية للبلاد، وهي موطن رئيسي لقرابة 1,112,072 نسمة من سكان المملكة المغربية، وفقًا للإحصائيات التي صدرت بعام 2011 ميلاديًا.
يرجع تاريخ إنشاء المدينة إلى عام 182 هجريًا، وهذ بأمر من إدريس الثاني، حيث اعتادت أن تكون عاصمة الدولة الإدريسية.
بينما تتراوح المسافة بين شفشاون وفاس بين 196، وحتى 268 كيلو متر، بناءً على المسار المتبع.
الأمر الذي يجعل من الترحال بينهما يعادل ثلاث ساعات، وحتى أربع ساعات وبضع دقائق وفقًا لخرائط جوجل.
حيث يمكن الوصول إلى إحداثيات الطريق الرابط بينهما بالتوجه إلى الرابط التالي هنا.
مدينة الرباط هي عاصمة البلاد، وموطن لقرابة 572.717 نسمة من سكان البلاد، وفقًا للإحصائيات التي ظهرت بعام 2017 ميلاديًا.
تعتبر الرباط واحدة من المدن المغربية المطلة على ساحل المحيط الأطلسي،حيث تتواجد بين طيات سهل شاسع، ومنبسط.
بالإضافة إلى أنها تمتلك الإطلالات المتنوعة على نهر أبي رقراق، حيث يعد النهر الذي يفصل بينها وبين مدينة سلا.
نالت المدينة شهرة واسعة بسبب صناعة النسيج، وظهرت في الساحة في أواسط القرن الثاني عشر الميلادي.
بينما تتراوح المسافة بين شفشاون ومدينة الرباط بين 254، وحتى 341 كيلو متر، بناءً على المسار المتبع.
الأمر الذي يجعل من الترحال بينهما يعادل أربع ساعات، وحتى خمس ساعات وبضع دقائق وفقًا لخرائط جوجل.
حيث يمكن الوصول إلى إحداثيات الطريق الرابط بينهما بالتوجه إلى الرابط التالي هنا.
تنال المدينة شهرة واسعة في الأساس بلقب كازابلانكا، وفيما مضى كانت تعرف باسم آنفا، وفي هذا اللقب إشارة إلى التلة.
بينما تعتبر الدار البيضاء أكبر المدن المتواجدة في المملكة المغربية، فضلًا عن أنها العاصمة الاقتصادية للبلاد.
بالإضافة إلى أنها أكبر المدن المتواجدة في القارة السمراء؛ أفريقيا، وتتواجد في وسط غرب المغرب.
لهذا فهي واحدة أخرى من المدن المغربية المطلة على المحيط الأطلسي، وتتزين المدينة بعدد كبير من المعالم، والوجهات التاريخية.
بينما تتراوح المسافة الفاصلة بين الدار البيضاء وشفشاون بين 340، و428 كيلو متر.
نتيجةً لذلك تعدد وسائل الانتقال بينهما بين وسائل النقل البرية، والجوية:
بينما يمكن الوصول إلى إحداثيات الطريق الرابط بينهما عبر خرائط جوجل بالتوجه إلى الرابط التالي هنا.
تشتهر مدينة مكانس بأنها إحدى أربع إمبراطوريات استوطنت المملكة المغربية، وتتواجد في الجهة الشمالية من البلاد أعلى هضبة سايس.
بينما تعتبر موطنًا رئيسيًا لقرابة 517 ألف شخص من مواطني المغرب، وفقًا لإحصائيات 2014 ميلاديًا.
بينما تتراوح المسافة بين شفشاون ومدينة مكانس بين 194، وحتى 228 كيلو متر، بناءً على المسار المتبع.
الأمر الذي يجعل من الترحال بينهما يعادل ثلاث ساعات، وحتى أربع ساعات وبضع دقائق وفقًا لخرائط جوجل.
حيث يمكن الوصول إلى إحداثيات الطريق الرابط بينهما بالتوجه إلى الرابط التالي هنا.
تتيزن مدينة شفشاون بعدد كبير من المعالم، والوجهات الطبيعية التي جعلت منها واحدة من أجمل وأبرز المدن السياحية في دولة المغرب.
فمن أبرز معالمها التي لا بد من زيارتها نجد ما يلي:
تتواجد القصبة في الجهة الغربية من المدينة، ويمكن اعتبارها النواة والمركز الأول الذي تواجد بين طياتها.
فقد كانت كانت المقر العسكري الرئيسي الخاص بمولاي علي بن راشد أثناء مواجهة الاستعماريين.
يحيط السور بالقصبة، وبها عشرة أبراج، فتم اقتباس تصميم بنائها من النمط الأندلسي في العمارة.
بينما تتزين الساحة الداخلية من القصبة بحديقة خلابة، بها حوضين، وبالجهة الشمالية الغربية منها يتواجد المتحف الإثنوغرافي.
تتواجد هذه الساحة في أرجاء المدينة العتيقة، وتعد إحدى الساحات العامة التي تستقبل عدد كبير من السياح، والمواطنين المحليين.
بينما تشغل مساحة تصل إلى 3000 متر، وتعتبر الوجهة التاريخية المركزية في المدينة.
كان الهدف الرئيسي من إنشائها أن تكون مقرًا لسوق أسبوعي، وفي الوقت الحالي هي ساحة سياحية بين أركانها عدد كبير من المقاهي والمتاجر.
بالإضافة إلى أنها تتزين بنافورة خلابة، وبين أرجائها يتواجد المسجد الأعظم والقصبة.
كما تقام بين أركانها العديد من المهرجانات، والاحتفالات؛ أبرزها: مهرجان الغر يا الشمالية والمهرجان الدولي للمسرح العربي.
يمكنك الاطلاع أيضًا على: السياحة في شفشاون.
تنال مدينة شفشاون شهرة واسعة وفقًا لعدد كبير من المناطق التاريخية، والتراثية التي تزين أرجائها، خاصةً أن بعض أحيائها يرجع عمرها إلى مئات الأعوام، ومن أشهر هذه الأحياء نجد ما يلي:
تتعدد الوجهات السياحية المتواجدة في المدينة التي لا بد من زيارتها برفقة العائلة، أو الأصدقاء، ومن أبرزها ما يلي:
– المدينة القديمة.
– شلالات أقشور.
– ساحة وطاء الحمام.
– الجامع الكبير.
– القصبة.
– المسجد الإسباني.
– شلال رأس الماء.
– بالإضافة إلى عدد متنوع من الأحياء العتيقة، والمطاعم، ومراكز التسوق الفريدة.
يأتي لفظ شفشاون في الأساس من اللغة الأمازيغية، وتم اشتقاق هذه الكلمة في الأساس من كلمة إيساكون أو إيشاون، والتي يشير معناها إلى (القرون)، وعند مزجها مع شف التي تشير في معناها إلى (انظر)، فتصبح شفشاون أي انظر إلى القرون.
فيأتي هذا اللقب اقتباسًا، وإشارةً إلى القمم الجبلية التي تحضتن المدينة من كافة الجوانب.
