منقول










تُعتبر مصر من أهم وأجمل البلاد سياحيًا ولذلك وضعت على قائمة أفضل المدن بالنسبة للسائح.
ولذلك تعرض “البوابة لايت” “اعرف بلدك” التي تتابع فيها أفضل الأماكن في مصر وفي كل محافظة للتشجيع على السياحة الداخلية والخارجية..
محافظة الفيوم..
تمثل أكبر واحة طبيعية في مصر. تقع المحافظة في إقليم شمال الصعيد الذي يضم ثلاث محافظات هي الفيوم، بني سويف، المنيا. وتتوسط محافظات مصر الوسطى الجيزة، بني سويف، المنيا. تحيط الصحراء بالمحافظة من كل جانب فيما عدا جنوبها الشرقي الذي يتصل بمحافظة بني سويف. تشتهر الفيوم بوجود العديد من الأماكن الطبيعية أشهرها محمية بحيرة قارون، محمية وادي الريان، محمية وادي الحيتان المسجلة ضمن مواقع التراث العالمي، بجانب مناخها المعتدل وموقعها القريب من العاصمة المصرية القاهرة، كذلك تمتلك مجموعة متنوعة من الآثار الفرعونية والروماني والقبطية والإسلامية، مما أهلها لتكون إحدى قبلات الجذب السياحي المصرية.



وادي الريان
ويقع على بعد 70 كم من مدينة الفيوم وتبلغ مساحته حوالي 35 ألف فدان وهو عبارة عن بحيرات وعيون طبيعية وأهم ما يميزه الشلالات.



منطقة وادي حيتان
وهي منطقة وجدت بها هياكل للحيتان المتحجرة التي وضع إحداها بالمتحف الجيولوجي بالقاهرة.



سواقي الهدير
نظرا لتعدد مستويات الأرض استخدمت قديما الساقية كوسيلة لري الأراضي الزراعية والتي تعمل بقوة دفع المياه ويوجد بالفيوم أكثر من 200 ساقية وقد اتخذت شعارًا للفيوم.



منطقة جبل المدورة
جبل النهدين من أجمل ما صوررته الطبيعة على ساحل البحيرة السفلى لوادي الريان فهي منطقة تصلح لممارسة الرياضات البحرية وسياحات السفاري وركوب الخيل والجمال ومراقبة الطيور.



منطقة جبل المشجيجة
وهي منطقة ذات طبيعة ساحرة وهي من الأماكن المفضلة لروئية بانوراما لوادي الريان.



بحيرة قارون
تقع شمال محافظة الفيوم على بعد 22 كم وتبلغ مساحتها 55 ألف فدان وهي أقدم بحيرة في مصر وهي الجزء المتبقي من بحيرة موريس القديمة.



عين السيليين
تقع على بعد 9 كم من مدينة الفيوم تشتهر بحدائقا ومدرجاتها الخضراء المختلفة والطواحين وتعد من المناطق ذات الطبيعة الساحره.



الآثار الفرعونية بمحافظة الفيوم
ترجع معظم الآثار الفرعونية بالفيوم إلى عصر الأسرة الثانية عشرة وأهم ملوكها امنمحات الثالث والرابع وسنوسرت الأول والثاني.
هرم هوارة:
بناه الملك سنوسرت الثاني احد ملوك الاسره الثانيه عشر من الطوب اللبن بارتفاع 48 متر ويوجد بجواره ثمانيه مصاطب تعد مقابر الاميرات.




مسلة سنوسرت:
وتقع بمدخل الفيوم بناها الملك سنوسرت الأول أحد ملوك الأسرة الثانية عشرة من الجرانيت الوردي يبلغ ارتفاعها 13 مترًا وتتميز باستداره قمتها.



قصر الصاغة:
وهو معبد صغير من عصر الدولة الوسطى يقع في الجزء الشمالي من بحيرة قارون بني من الحجر الجيري.



مدينة ماضي الأثرية:
وتقع مدينة ماضي على بعد 35 كم من مدينة الفيوم بناها الملك امنمحات الثالث وأكملها ابنه أمنمحات الرابع من الحجر الجيري وهو المعبد الوحيد الباقي من آثار الدولة الوسطى.



الآثار اليونانية الرومانية بمحافظة الفيوم:
مدينة كرانيس:
وتقع بمنطقة كوم أوشيم على طريق الفيوم القاهرة الصحراوي على بعد 35 كم من مدينة الفيوم بها معبدان لعبادة الإله سوبك ومعاصر النبيذ في الطريق إلى المعبد الشمالي.



مدينة أم الاتل:
تمثل إطلال مدينة باكخياس اليونانية على بعد 8 كم شرق مدينة كرانيس وبها معبد الإله سوبك وإطلال منازل من الطوب اللبن وكانت مركزًا للوحي عند اليونان.



معبد قصر قارون:
معبد قصر قارون على بعد 44 كم من مدينة الفيوم شمال غرب مدينة الفيوم يرجع إلى العصر البطلمي شيده بطليموس
يضم 365 حجرة وقدس الأقداس لعبادة التمساح معبود الفيوم والإله ديونيسيس إله الخمر عند الخمر عند اليونان.



اطلال مدينة ديميه السباع:
ديميه السباع تقع شمال بحيرة قارون وهي اطلال مدينة اسكبونايوس المدينة البطلمية القديمة بنيت من الطوب اللبن وكانت نقطة سير القوافل المتجهة للصحراء الغربية.



اطلال مدينة ديميه السباع:
ديميه السباع تقع شمال بحيرة قارون وهي اطلال مدينة اسكبونايوس المدينة البطلمية القديمة بنيت من الطوب اللبن وكانت نقطة سير القوافل المتجهة للصحراء الغربية.



الآثار المسيحيه بمحافظة الفيوم:
دير الملاك:
غبريال بجبل النقلون بمركز أطسا على بعد 13 كم جنوب الفيوم ويرجع للقرن الخامس الميلادي وهو من أقدم الأديرة بالفيوم وبه كنيسة الملاك غبريال الأثرية.



دير العزب:
يقع بقريه العزب على بعد 5 كم جنوب الفيوم وبه كنيسة أثرية للسيدة العذراء ومزارا للأنبا ابرام ومتحف المخطوطات وكنيسة ابي السيفين وبعض الكنائس الحديثة.



الآثار الإسلامية بمحافظة الفيوم:
قنطرة الاهون:
وهي عبارة عن قنطرتين منفصلتين من الحجر الصلب شيدها الظاهر بيبرس من أجل تنظيم دخول المياه إلى الفيوم.



مسجد قايتباي:
وشيدته السيدة خوندا اصلباي زوجة السلطان قايتباي ويعتبر فريدًا من نوعه حيث إن منبره مطعم بسن الفيل المستورد من الصومال ومركب من جزيئات صغيرة يمكن فكها وتركيبها.



المسجد المعلق:
ويرجع تاريخه للعصر العثماني – شيده الأمير سليمان على طراز المساجد المملوكية وسمي بالمسجد المعلق حيث تم بناؤه على ربوة عالية.



مسجد الروبي:
شيده السلطان برقوق من الطوب اللبن ومئذنته تشبه مئذنه الجامع الأزهر الشريف.



سوق القنطرة “وكاله المغاربة”:
وترجع للعصر الفاطمي وقد كانت مركزًا تجاريًا للقوافل بين المشرق والمغرب العربي وتحتفظ الآن بطابعها المعماري والتجاري.