رحلة الى عجلون والمشارع في الأردن
رحلة مع نقابة المهندسين الزراعيين يوم الجمعة
23-5-2008
مخطط الرحلة:
تناول الأفطار:بمدينة عجلون -منطقة اشتفينا مع أنشطة أخرى
تناول طعام الغداء:بمنطقة المشارع في الغور الأردني
متابعة فقرات الرحلة:في منطقة طبقة فحل الأثرية(في الغور الأردني)..(و لكن مررنا بها مرور الكرام لعدم كفاية الوقت)
عدد أفراد الرحلة:50
لن أتحدث كثيرا وسأدع الصور تشرح بالنيابة عني ...
مكان تجمع الرحلة
في الطريق الى عجلون من اربد وعبر طريق ايدون ... حيث المسافة لا تزيد عن 30 كم لنصل الى اشتفينا أو محمية عجلون
لوائح ارشادية تشير الى اتجاهي محمية عجلون و مار الياس
الغابات التي تناولنا فيها وجبة الأفطار
الأرض مغطاة بأوراق شجر البلوط والسنديان
بعد أن قضينا وقتا جميلا وعند قرب أذان الظهر انتقلنا الى منطقة الأغوار من الطريق العائد بأتجاه اربد وقبل الوصول اليها هناك طريق تذهب بك نحو منطقة الغور الأردني ... وتحديدا الى المشارع
مناظر من داخل محطة المشارع الزراعية ويقتصر دخولها على فئات معينة و بجوارها منتزه المشارع شبيه بالمحطة ومفتوح لكل الزوار
مجرى مائي يمر بين الأشجار وهنا منبع الشلال ذو الماء النقي
اطفال يلعبون بالماء
وزهرة الهايبسكس تطل بفخر
في الصورة يظهر نخيل السايكس (للزينة) وأعلى شجرة الموز
منظر لأحد البيوت البلاستيكية في المحطة
الممشى الذي يؤدي لمكان جلوس الزائرين
خرجنا من منطقة المشارع وبدانا نرتفع تدريحيا فوق مستوى سطح البحر مجددا والأذن تتعرض لضغط ما بين انخفاض وطلوع
كنا نرغب بالذهاب لمنطقة طبقة فحل الأثرية (احدى مدن الديكابولس الرومانية فيما مضى وكانت هنا موقعة لأحدى المعارك المهمة :معركة فحل، التي وقعت بين جيوش العرب المسلمين وجيوش الروم البيزنطيين، والتي أحرز العرب فيها ذلك الانتصار التاريخي العظيم الذي غير جزءا من تاريخ منطقة بلاد الشام).
آرمة تشير الى الطريق المؤدي لعمان وجرش
منطقة طبقة فحل غير بعيدة من هنا وصورت لكم مطعم بيلا في اعلى الجبل وهو غاية في الروعة والجمال وأتمنى أن نصله قريبا ونتحفكم بتقرير عنه.
آرمة تشير الى مطعم بيلا(طبقة فحل)
الأتجاه نحو قرى دير ابي سعيد ومنها برقش التي يوجد فيها محمية جميلة وغابات رائعة
منظر من الطريق
مدخل اربد الغربي من جهة الأغوار ... وهنا كانت نهاية الرحلة
رافقتكم السلامة في حلكم وترحالكم
واتمنى أن تكون الرحلة القصيرة قد نالت اعجابكم
ولو كان هناك أي تساؤل سنكون مسروربن لو عرفناه