يقول الله تعالى : (فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن اكثر الناس لا يعلمون) الروم:30
. ويقول الرسول المصطفى محمد (صلى الله عليه وسلم) :
(كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه او ينصرانه او يمجسانه )
. وهنا يأتي تأثير البيئة
بابعادها الجغرافية والإنسانية والاجتماعية وبوسائطها التربوية:
الأسرة والمدرسة والمجتمع بمختلف مؤسساته وممارساته الحياتية
، فاما أن يكون التأثير ايجابيا يعزز خيرية الفطرة ويسمو بها او يكون التأثير سلبيا فيؤدي الى انحرافها الى الشر
إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء
اخى ابو محمد موضوع رائع تشكر عليه
تحياااتى لك