صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 23

الموضوع: شاركوني الألم والرأي

  1. #1
    كبار شخصيات سفاري الصورة الرمزية قلب الحنان
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    7,831

    شاركوني الألم والرأي


    بسم الله الرحمن الرحيم


    من فضائح الخدم .....؟؟؟؟؟؟





    الخدم والسائقون يغتالون براءة فلذات أكبادنا بالعار - أحمد قتله الاغتصاب..

    وتلميذات يروين قصصا مخلة مع السائقين لا تزال الآثار السلبية المترتبة على استقدام الخدم

    في المجتمع السعودي تثير جدلا مستمرا سواء بين المختصين من اجتماعيين وتربويين

    او بين العامة من الناس


    وحرصا من (جريدةالرياض) على تناول تلك النوعية من القضايا التي تمس مجتمعنا بشكل مباشر وعميق..

    ونحو محاولة ايجاد الحلول المناسبة لها, كان التفكير في تسليط الضوء على قضية سائق المنزل

    وتحديدا خلال هذه الفترة الزمنية في العام الدراسي والذي يشكل فيه السائق جزءا هاما من مقومات

    العملية التربوية لدى الكثير من العائلات

    لذا لم يكن هذا تحقيقا بقدر ما كان كشفا متعمدا مدروسا عن أحد أقبح وجوه العمالة المنزلية..


    سائق.. خادمة..

    وماذا بعد


    في الصباح الباكر يحمل السائق (الغريب) فلذات اكبادنا وفي اطار من الثقة ـ الغفلة ـ

    يمضي بهم إلى مدارسهم.. لا.. بل إلى مصير غريب دفعناهم نحن إليه بملء ارداتنا وقمنا بتمويل

    هذا المصير من جيوبنا كأننا نسأل هؤلاء الغرباء ان يفعلوا بهم المزيد طالما تحملوا

    هم مسؤوليتنا نحن..


    بكل الألم نورد هنا قصصا مغمسة بالذل والعار نضعها حية نابضة أمام عيون آباء وأمهات

    مازالوا يضعون ثقتهم في سائق يغتال دون علمهم براءة أطفالهم..

    أو خادمة تسخر في غيابهم من كل قيمة إنسانية في التعامل مع أولادهم.

    .مازلت لا أصدق




    [ أم مشاري.. سيدة مرت بتجربة قاسية مريرة مع سائق مجرد من الإنسانية

    اغتال بمنتهى البساطة براءة صغيرها وتسبب في قتله.. قبلت ان تتحدث معنا بدافع من أمومتها

    الجريحة وحتى تقدم للأمهات درسا قد ينقذ اطفالا آخرين


    تقول ام مشاري: "حتى هذه اللحظة لا أصدق بأن ما حدث لصغيري قد حدث بالفعل

    رغم مرور ثلاث سنوات على تلك الواقعة إلا انها خلفت في قلبي جرحا لا يبرأ كان ابني أحمد آنذاك

    بسنوات عمره الاربع يرافق السائق إلى مدرسته الخاصة صباح كل يوم..

    واستغل السائق تعلق ولدي به وكأنه والده وقام بالاعتداء المتكرر عليه


    بدأ ولدي يشكو ضعفا جسديا ولم تعد به رغبة في الطعام وتطور الأمر معه لرفض الذهاب

    إلى المدرسة حتى انني كنت الجأ أحيانا إلى ضربه لكي يذهب إلى المدرسة..


    يتهدج صوت أم مشاري وتكمل بصوت مخنوق بالعبرة.. ذات يوم هاتفوني من مدرسته..

    قالوا بأن ولدي قد أغمى عليه.. اسرعت بالذهاب إليه نقلته للمستشفى وهناك بقي أسبوعا

    واحدا ثم مات..


    تبكي أم مشاري وهي تنهي بتلك العبارة الرهيبة وتكمل: قالوا لي ان السبب في موته تعرضه للاغتصاب..


    ورغم أن السائق قد نال جزاءه لكن أحمد لن يعود..






    كانت صغيرة



    [ كانت صغيرة لكنها الآن شابة في العشرين من عمرها هيفاء وهي هيفاء..

    لكن بدون فرحة الشباب بدون التماعة الصبا في العيون.. شابة مطفأة بلا مستقبل..

    كان عمرها ست سنوات تعيش في منزل كبير مع سائق وخادمة ووالد مشغول وأم لا مبالية..

    كان عمرها ست سنوات عندما رأت السائق مع الخادمة في وضع مشين وعندما اكتشف

    السائق والخادمة انها رأتهما فقررا معاقبتها كان عمرها ست سنوات وكانت وحيدة..

    دخلا عليها الغرفة وفي دقائق كان السائق قد انجز مهمته القذرة بمساعدة كاملة من الخادمة

    وعاقبا الصغيرة وفرا هاربين..


    نذكر كل أم وأب لقد كانت هيفاء صغيرة.. وكانت وحيدة.. وكان عمرها ست سنوات..





    حكاية الصبي محمد


    [ وتتواصل المواجع.. ثلاثة ايام قضاها الطفل محمد في منزل قديم متهالك

    في أحد الأحياء الشعبية بدون طعام أو شراب وفي وضع مزر بين الحياة والموت بعد ان استدرجه

    سائق المنزل مع صديق.. كان محمد طفلا رياضيا يمارس السباحة ويذهب إلى النادي الرياضي

    مع السائق يوميا .. كان مفعما بالصحة والنشاط والمرح وذات يوم توسل إليه السائق في طريق

    العودة من النادي أن يمر على صديق له مريض ليزوره خمس دقائق فقط ثم يعودان للمنزل..

    محمد كان طيبا فقال نعم.. ذهب معه وأمام ذلك المنزل جلس في السيارة ينتظر..

    دقائق وعاد السائق مستجيرا .. قال ان صديقه مغمى عليه وطلب من محمد ان يساعده

    في حمله إلى المستشفى..


    دخل محمد معه المنزل.. ولم يخرج إلا بعد ثلاثة ايام.. اطلال إنسان محطم جسديا ونفسيا














    [ رغم حرص أمها الكبير على عدم تركها و هي ابنة الست سنوات مع السائق وحدها

    في ذهابها وايابها من المدرسة إلا ان نية الغدر المبيتة لم ترحم نورا الصغيرة

    من اقسى وامر تجربة يمكن ان تمر بها في حياتها كلها.


    مرضت الأم ووافقت مكرهة على ان تذهب الصغيرة مع السائق إلى المدرسة يومي المرض

    حرصا على مستقبلها من الضياع..


    كانت هذه الفرصة هي ما ينتظره سائق غريب ووقف وجود الأم حائلا دون تحقيق رغبته

    والآن سنحت الفرصة وما كان ليضيعها.. فيما بعد تلقت الأم اتصالا هاتفيا من مديرة مدرسة

    ابنتها تدعوها للحضور فورا ..


    ذهبت الأم.. لتجد ابنتها مضرجة بالدماء تعاني من اغتصاب وحشي لسائق هارب





    ستر من الله



    كان هذا مجرد تحرش.. جاءت ولدها مفزوعا صارخا ..

    أخبرها أن سائق الأقارب يطلب منه أن ينزع ملابسه.. كانت في زيارة لهم..

    غاب الصغير قليلا في الخارج قبل أن يعود باكيا .. لقد ستر الله ولم يحدث للصغير شيء

    وتم ضرب السائق واقتياده للشرطة ولكن هل في كل مرة تسلم الجرة.









    .وللخادمات قصة أخرى



    [ قد تكون البداية مع ملاحظات غريبة.. يراها الأب في تصرفات أطفاله..

    كما حدث مع والد الطفل الصغير (ع) فقد لاحظ ان ولده ذا السنوات الثلاث يفرط في تعلقه

    وتمسحه بأمه افراطا غير معهود وحركات غريبة ان أثارت في البداية ضحكا فانها بعد قليل

    اثارت شكوكا دفعت الأب إلى مراقبة الصغير في غيابه وفوجيء باستغلال الخادمة له استغلالا جنسيا

    لم يرحم سنينه الثلاث ولا وضع للطفولة اعتبار.. وكانت الحقيقة..

    لقد قامت الخادمة بتعليم وتلقين الصغير.. الصغير جدا أسس العلاقة المحرمة..

    والكبار أيضا








    [ وهذه خادمة أخرى تمكنت من اخضاع (س.م) ابن الخمسة عشر ربيعا لنزواتها وجعلته أسيرا

    لها بالتبعية كان الولد متفوقا ... ناجحا .. اجتماعيا يحب الحياة والناس ولكن

    بعد وصول الخادمة بدأ يرفض ترك المنزل لحضور المناسبات وبدأ تحصيله الدراسي يتراجع

    ولم ينتبه الأهل إلى السبب.. الصدفة وحدها قادت الأب ليعرف الحقيقة..



    خرج مع الأم لحضور مناسبة وكالعادة رفض (س) الذهاب معهم

    بحجة المذاكرة عاد الأب بعد قليل ليبحث عن شيء نسيه.. وفي غرفة الخادمة وجدا الحقيقة الغائبة

    عندما رأى ابنه والخادمة والشيطان ثالثهما.. (س) تعرض يومها لضرب مبرح من الأب والخادمة

    رحلت إلى بلدها.. فهل انتهت المشكلةوالمزيد من القصص





    [ لاحظت الأم ان ابنتيها التوأمتين تفزعان من حضور الخادمة لتلبية نداء الأم لها..

    لم تعر الأمر اهتماما فهما مازالتا صغيرتين (4 سنوات) ولكن ذات يوم استيقظت على صراخ احداهما

    من غرفة الخادمة.. ذهبت مسرعة لتقف على ما يحدث كانت احدى ابنتيها امام الخادمة تجبرها

    على المنكر والثانية تنتظر.. أي مصيبة









    [ وأم أخرى كانت تحادث ابنتها وتلاطفها والحديث كما يقولون ذو شجون

    وبدأت الصغيرة بعفوية سنواتها الخمس تتحدث عن أشياء مخزية تفعلها معها الخادمة

    وتطلب منها ان تفعلها بدورها..


    صعقت الأم من هول ماسمعت اخرجت الخادمة من حياتها وتفرغت هي لابنتها





    وليا تجربة حين كان ابني البكر طفلا لا يتجاوز السنتين وكانت لديا خادمة اعتبرتها اختا لي


    اجلس معها وتساعدني امازحها وتشاركنا خروجنا وفسحاتنا كنا سعيدين بها

    وعندما سافرت كان صغيري يرفض البقاء في غرفة وحيدا وكان بدأ الكلام كنت احيانا اضطر لتركه معها

    كانت تطفيء الانوار وتلبس عباءة لتخيفه

    ظل ابني سنينا يخاف من الظلام والاظافر الطويلة والبقاء وحيدا وتدريجيا تخلص من مخاوفة بفضل من الله

    كلما تذكرت اصاب بالغثيان ((حسبي الله ونعم الوكيل)) لم اعد اثق بعدها بخادمة








    جريدة الرياض
    تحقيق ـ غزيل العتيبي وعذراء الحسيني "


  2. #2
    مسافر فعال
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    287

    يالله حيااااااااااا أستاااذتي الفاضله

    ماشاءالله عليك طرحت موضوع في غاية الخطوورة

    تعلمين ياغاليتي إذا تأملت واقع كثير من الذين ابتلوا بالخدم ظهر لك أن الدافع لذلك ليس هو الحاجة المُلِحّة والضرورة

    الملجئة، وإنما الدافع الحقيقي للاستقدام والاستخدام هو الرغبة في التنافس وحب التقليد...


    إن مما لا شك فيه أن الاختلاط مهما اختلفت أشكاله، وتعددت صوره لابد وأن يُحدث أثراً سيئاً حسياً ومعنوياً، ظاهراً أو خفياً، على المدى القريب أو البعيد.

    وإن للخدم والسائقين خاصة...خطراً كبيراً وعظيماً... لأنهم يؤثرون على الأسرة وعلى الأبناء بشكل كبير؛ وذلك بمخالطتهم

    والعيش معهم تحت سقف واحد... لذا فإنه ينشأ نوع من العلاقة والتفاعل الاجتماعي بين أفراد الأسرة مع الخادمات

    والسائقين.. ومنه يكون التأثر والتأثير..

    ومن أخطار الخدم على العقيدة: إعجاب أفراد الأسرة بتصرفاتهم وبعض أخلاقهم المصطنعة مثل التظاهر بالصدق والإتقان...

    مما قد يغري بعض أفراد الأسرة من الرجال والنساء إلى محاكاتهم ومشابهتهم ومدحهم والثناء عليهم، ويؤدي أيضاً إلى

    تقليدهم في اللبس والتصرفات..

    غاليتي قلب حنان

    لا أريد أن أقف في وجه هذه الظاهرة موقف الرد والمنع القاطع.. بل أدعو إلى التقليل من هذه الظاهرة وتلافي سلبياتها

    قدر المستطاع.. وأن تخفف من حدة خطرها... حتى لا يكون علاجنا مثالياً لا يقبل التطبيق.. نظرياً لا يحتمل الواقع..

    استااذتي الغاليه

    طرحتي موضوع في غاية الأهميه

    بارك الله فيك وفتح الله عليك ابواب الخير

    ورد

  3. #3
    كبار شخصيات سفاري الصورة الرمزية الزمن الجميل
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    الحجاز
    المشاركات
    10,298

    الخدم دمار للبيت و الأسرة

    اجعل الله أن يكفينا شرهم



    تحياتي
    <<><>>>

  4. #4
    ©؛°¨°؛©][عضو سفاري الفخري][©؛°¨°؛©
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    4,537

    ألام عشته قبل اشاركك فيه اليوم
    والخدم شر لابد منه ومن يقول غير هذا الكلام يكذب على نفسه
    المنزل يحتاج لهم أحتياج كبير جداً انا عن نفسي بعد أستقدامي للخادمه
    ارتحت بيتي أكثر بسبب تفرغ الاهل أكثر لي هذا سبب
    فى منزلي ما وجهت مشاكل لكن فى منزل الوالد واجهنا مشكله كبيره
    جداًجداً وهي سحر ابتلينا به رغم حسن المعامله لهم لكن لا الله الا الله
    الحقد فى قلوبهم ايضا قبل 9 شهور حصل عندنا هروب جماعي 3خادمات
    مع بعض الى اليوم مانعرف عنهم شي يامال الوجع
    أما عن المشاكل الي نسمعها كثيره وكثيره جداً ولعلك طرحتي الكثير منها
    بخلاف الخسائر الي نخسرها عليهم من مبالغ الاستقدام
    لكن هم
    شر لابد منه
    تقديري وأحترامي لك
    النوخذة الشرقي

  5. #5
    كبار شخصيات سفاري الصورة الرمزية قلب الحنان
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    7,831

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ ورد جوري@ مشاهدة المشاركة
    يالله حيااااااااااا أستاااذتي الفاضله

    ماشاءالله عليك طرحت موضوع في غاية الخطوورة

    تعلمين ياغاليتي إذا تأملت واقع كثير من الذين ابتلوا بالخدم ظهر لك أن الدافع لذلك ليس هو الحاجة المُلِحّة والضرورة

    الملجئة، وإنما الدافع الحقيقي للاستقدام والاستخدام هو الرغبة في التنافس وحب التقليد...


    إن مما لا شك فيه أن الاختلاط مهما اختلفت أشكاله، وتعددت صوره لابد وأن يُحدث أثراً سيئاً حسياً ومعنوياً، ظاهراً أو خفياً، على المدى القريب أو البعيد.

    وإن للخدم والسائقين خاصة...خطراً كبيراً وعظيماً... لأنهم يؤثرون على الأسرة وعلى الأبناء بشكل كبير؛ وذلك بمخالطتهم

    والعيش معهم تحت سقف واحد... لذا فإنه ينشأ نوع من العلاقة والتفاعل الاجتماعي بين أفراد الأسرة مع الخادمات

    والسائقين.. ومنه يكون التأثر والتأثير..

    ومن أخطار الخدم على العقيدة: إعجاب أفراد الأسرة بتصرفاتهم وبعض أخلاقهم المصطنعة مثل التظاهر بالصدق والإتقان...

    مما قد يغري بعض أفراد الأسرة من الرجال والنساء إلى محاكاتهم ومشابهتهم ومدحهم والثناء عليهم، ويؤدي أيضاً إلى

    تقليدهم في اللبس والتصرفات..

    غاليتي قلب حنان

    لا أريد أن أقف في وجه هذه الظاهرة موقف الرد والمنع القاطع.. بل أدعو إلى التقليل من هذه الظاهرة وتلافي سلبياتها

    قدر المستطاع.. وأن تخفف من حدة خطرها... حتى لا يكون علاجنا مثالياً لا يقبل التطبيق.. نظرياً لا يحتمل الواقع..

    استااذتي الغاليه

    طرحتي موضوع في غاية الأهميه

    بارك الله فيك وفتح الله عليك ابواب الخير

    ورد
    حبيبة قلبي ورد جوري

    اسعدني ان تكوني اول المرور

    هلا وغلا اختي

    ماشاء الله كفيتي ووفيتي ولكن اختي ليس الكل من يستعين بهن للتظاهر ولا انكر انه يوجد

    ولكن كما قال اخي النوخذة هم شر لا بد منه اولا للتفرغ الزوجة لزوجها

    وثانيا ان كان البيت كبير وفيه عدد من الابناء الامر يحتاج ولكن فقط هي تدير الكنس والغسل

    وتنظيف المطبخ فقط وتتفرغ الام لاولادها

    سلمت يمناك اختي
    دمت في حفظ ربي

  6. #6
    كبار شخصيات سفاري الصورة الرمزية قلب الحنان
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    7,831

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hany5000 مشاهدة المشاركة
    الخدم دمار للبيت و الأسرة

    اجعل الله أن يكفينا شرهم



    تحياتي
    <<><>>>
    اخويا الكريم هاني

    مبارك التاج الذهبي جعل الله لك مثله تاجا في الفردوس

    اسعدني مشاركتك لي الالم

    وصدقت هم شر لابد منه

    التعديل الأخير تم بواسطة قلب الحنان ; 2008-10-09 الساعة 08:17 PM

  7. #7
    كبار شخصيات سفاري الصورة الرمزية قلب الحنان
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    7,831

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النوخذة الشرقي مشاهدة المشاركة
    ألام عشته قبل اشاركك فيه اليوم
    والخدم شر لابد منه ومن يقول غير هذا الكلام يكذب على نفسه
    المنزل يحتاج لهم أحتياج كبير جداً انا عن نفسي بعد أستقدامي للخادمه
    ارتحت بيتي أكثر بسبب تفرغ الاهل أكثر لي هذا سبب
    فى منزلي ما وجهت مشاكل لكن فى منزل الوالد واجهنا مشكله كبيره
    جداًجداً وهي سحر ابتلينا به رغم حسن المعامله لهم لكن لا الله الا الله
    الحقد فى قلوبهم ايضا قبل 9 شهور حصل عندنا هروب جماعي 3خادمات
    مع بعض الى اليوم مانعرف عنهم شي يامال الوجع
    أما عن المشاكل الي نسمعها كثيره وكثيره جداً ولعلك طرحتي الكثير منها
    بخلاف الخسائر الي نخسرها عليهم من مبالغ الاستقدام
    لكن هم
    شر لابد منه
    تقديري وأحترامي لك
    النوخذة الشرقي
    اخويا النوخذة

    هلا وغلا بك
    اسعدتني مشاركتك لي الالم

    وصدقت اصبح وجودهم يمثل ضروريات الحياة

    للتفرغ الزوجة لزوجها على ان يكون وجودها ومسؤلياتها مقيدة

    لا ان نترك لها الحبل على الغارب ونلقي عليها كافة المسؤليات

    ونظل دوما في خوف من سحر وقصص يشيب لها الولدان

    واما عن الهروب فحدث ولا حرج ولاياكاد يخلو بيت من خادمة هاربة او ستهرب

    كفانا الله شرهم

    سلمت يمناك وبورك في مداخلتك

  8. #8
    كبار شخصيات سفاري الصورة الرمزية الزمن الجميل
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    الحجاز
    المشاركات
    10,298

    اخواني الكرام

    انا صحيح لسه مافتحت بيت و لا جربت
    لكنني اعتقد أني مستحيل افكر في يوم من الايام إني أستقدم خادمة لأي سبب من الاسباب
    مهما كبر او صغر

    فأنا أعتقد أن راحتي في منزلي لا يعادلها أي شيء
    و بخصوص المواقف السيئة لهم مثل الغدر و الخيانة و الاعمال اللا اخلاقية و السحر و غيرها
    فهي ليست بالأعمال البسيطة التي تستحق أن يتساهل الشخص من اجلها

    فمهما كانت الحاجة لهم
    فلست أجازف من أجلها بأهلي و نفسي و اعرضهم لمثل هذه المواقف




    تحياتي
    <<><>>

  9. #9
    كبار شخصيات سفاري الصورة الرمزية قلب الحنان
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    7,831

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hany5000 مشاهدة المشاركة
    اخواني الكرام

    انا صحيح لسه مافتحت بيت و لا جربت
    لكنني اعتقد أني مستحيل افكر في يوم من الايام إني أستقدم خادمة لأي سبب من الاسباب
    مهما كبر او صغر

    فأنا أعتقد أن راحتي في منزلي لا يعادلها أي شيء
    و بخصوص المواقف السيئة لهم مثل الغدر و الخيانة و الاعمال اللا اخلاقية و السحر و غيرها
    فهي ليست بالأعمال البسيطة التي تستحق أن يتساهل الشخص من اجلها

    فمهما كانت الحاجة لهم
    فلست أجازف من أجلها بأهلي و نفسي و اعرضهم لمثل هذه المواقف




    تحياتي
    <<><>>
    شاكرة اخويا عودتك

    في بداية الحياة الزوجية فعلا لاحاجة للخادمة

    ولكن بعد ان يكبر الابناء ويكبر البيت وتتزايد المتطلبات مابين انتباه الام بالمذاكرة لاطفال تتفاوت اعمارهم

    وتتفرغ لزوج له من المتطلبات في عصرنا ما الله به اعلم

    وتتفرغ لغسل وكوي وطبخ وتنظيف ووووووووووووووووووووووووووو

    لا اريد ان احبطك كلنا جربنا راحة البال من دونهم ولكن مع مزيد من الارهاق على الزوجة فأي عطاء ننتظر من امرأة منهكة

    ولكن كما سبق وقلت تقييد المسؤلية

    وعدم السماح لها بالحتكاك بالاطفال فالام مسؤلة عنهم تماما

    ثم الرقية الشرعية والتحصين المستمر وعدم منح الثقة ودا من تجربة

    كفانا الله واياك شرهم

  10. #10
    قلم متميز الصورة الرمزية صميم الذات
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    1,064

    شكراً أختنا ( قلب حنان )
    لقد طرحتي موضوع في غاية الأهميه والخطوره وفي إعتقاد أنه لا يوجد حل جذري لمثل هذه الظاهره الخطيره إلا اللهم بالمتابعة الدقيقة من قبل الوالدين وعدم ترك الخدم لوقت طويل مع الأولاد وأيضاً تحديد مسئولية الخدم والمراقبه المستمرة لهم وعدم ترك الحبل على الغارب لهم فكم سمعنا وشاهدنا من حالات توجع القلب ويندى لها الجبين
    وهم في الحقيقة ( شر لا بد منه ) كما ذكر أخونا النوخذه والله المستعان
    جزاك الله خيراً أختنا

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
X