مشرفنا القدير أبو مصعب
موضوع رائع يستحق الشكر والتقدير بارك الله فيك وفيما تقدم
ومداد قلمك ثري بمثل هذه الروائع
مشرفنا القدير أبو مصعب
موضوع رائع يستحق الشكر والتقدير بارك الله فيك وفيما تقدم
ومداد قلمك ثري بمثل هذه الروائع
إن الـطـيـور وإن قـصـصـت جنـاحـهـا ... تـسـمـو بفطـرتـهـا إلـــى الـطـيــران
قـيـثـارتــي مـكـتـوبــةٌ ونـشـيــدهــا ... قـد مـلَّ مــن صـمـتٍ ومــن كتـمـان
واللـحـن فــي الأوتــار يـرجـو عـازفـاً ... لـيـبــوح مــــن أســـــراره بـمــعــان
الحبيب ابامصعب لله درك مااطيب ماكتبت من ذكريات كلاً منا مر بمثلها ..
وانا اقول :
الله ابومصعب ذكرتني سيارتك الكرسيدا ( بكراعين عيسى ).. ونقصد فيها الكرسييدا في نجد ومناطقها ..
المهم كان عندنا كرسيدا وراكبين مع واحد من الشباب وطالعين من المعهد العلمي بالرياض وسواقنا هذا بايعها الله يساعده والان ماسك منصب قيادي تعليمي في الرياض .. المهم : صاحبنا شاف وكيل المعهد في ذلك الوقت تدرون شسوى !! قال لنا تلطمو بالغتره وبتشوفون شسوي بالوكيل ؟ المهم تلطمنا امتثالاً للقائد !! .. وماهي الا دقائق واذ بصاحبنا يميل بسيارته القعيه باتجاه الوكيل والوكيل لايرى وجوهاً بل غتر حمراء ولكن يبدو انه عرف السيارة ومن هي له فقال ذاكرً بالاسم : يا فلان لالالا يعني لاتحدني .. وصاحبنا القائد يميل بقوة عليه حتى صعد ذلك الوكيل فوق الرصيف وتركه قائدنا الاقشر فوق الرصيف ورحلنا عنه وبالطبع الوكيل عرف القائد .. فما كان منه في صباح غد الا أن ناداه واخذ حقه من الفلكه بعدما ربطوه وجلدوه .. والغريب ولله الحمد والمنة ان قائدنا استمات بأن لايخبر بأسمائنا جزاه الله خيراً والا لكان مصيرنا مصيره !!
ذكريات .. أما الإفطار الجماعي في المدارس فحدث ولاحرج .. كنا نخرج بين الحصص بعد ما .... !! من فوق سور المعهد حيث معقل الكبدة في البطحاء وخذ نفخ بطون .. كأننا في موقع تسمين وليس إفطار مثل الناس .. والغريب كنا في السابق إذا شرينا بيبسي سواء مع الكبده والا حتى في حياتنا اليومية خارج المطاعم يعني إذا شرينا من البقالة كأنه لزاماً ان نتجرع الغرشه بالكامل كلها .. وكنا نقصد بالغرشة ( الزجاجه ) ..
.. ابومصعب الله جالس أتذكر حالتنا أول عندما كانت الدكاكين ثم تطورت لبقالة ثم تطورت إلى سويرماركت ثم مول الله المستعان .. والبقالات أول يندر تجد احد يدفع كاش .. كانت الحال ميسورة والي ماسطينها شياب .. والشايب اللي يبيع لازم يكون بجواره دفتر للتسجيل يسجل فيه كم له عند فلان وفلان .. حتى العلك كان يكتبها .. واذكر إني قرأت دفتر شايب صاحب بقالة جنب بيتنا كاتب فيه
عند فلان أربع قروش فقد اشترى مني علك ابوريحة بعدد كذا !!
وعندي له كذلك ريالين من جراء شراء قواطي صلصلة وشطتين !! الله المستعان ..
ذكرتني عندما قلت وتحدثت عن الساعة أيام الجامعة :
اذكر واحد من الأصحاب كان عزوبي ولايستطيع القيام من النوم الا متأخراً
فكان يضع ساعة المنبه فوق إحدى ريش المروحة في الغرفة حقته !! مسكين ياعزوبي !!
ولكن ليس عزوبي الوقت الراهن بل عزوبي الوقت السابق .. ومع ذلك كان الأول على دفعته ..
---------------
اخوي ابومصعب للحديث بقية فلدي ذكريات دراسية لكل مرحلة ..
واقترح أن نسمي الموضوع :
تباريح دراسية ..
أخوك المحب
الله يذكر أيام الدراسة بالخير بس عن نفسي كنت أحب أكثر أيام الابتدائي والجامعي شفتو عاد الفرق ،الواحدة أيام الدراسة الجامعية شايلة مسؤولية نفسها ودراستها وبس لاتلاحق طالبات ولاعيالها ادرسوا ولاتدرسون والمناهج كانت أصعب الحين مسهلين على الطلاب كل شي ومع كذا أكره شي لعيالنا المدرسة وآخر الدوام تقولون طالعين من سجن والصبح كل واحد قاعد يجر نفسه للمدرسة جر وإذا غابت المدرسة أو المدرس فهذا قمة السعادة عندهم ،الله المستعان.
ذكريات رائعه وموضوع مشوق اشكرك اخوي على الموضوع الرائع وتمنيات لك بدوام الصحه والعافيه والله يخليلك الا ولاد والمدام
هههههههه
وصف رائع .. بانتظار الباقي