آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ابو فيصل عرفت اشلون تفتح الجرح b::4
والله مو عارف ايش اقول لأن يكفي لما قريت العنوان عورني قلبي jkghfgr
مندرين اورينتل وما ادراك ما هو
انا والعياذ من كلمة انا مستحيل انسى احلى ايام عمري اللي قضيتها في هذا الفندق الرائع بكل ما تحمله الكلمة من معى
من حسن حظي ان سكنته مرتين سابقتين وحتى ارقام الغرف حافظهم ولن ولم انساهم
في المرة الاول سكنت في الغرفة رقم 2914 ( الطابق 29 ) والمره الثانيه في غرفة رقم 2714 ( الطابق 27 ) وكان نوع الغرف في المرتين هو ( برميمميم كلوب سيتي فيو ) المطلة على البرجين
سوف احكي لكم عن شعوري لأول مره لما دخلت في الغرفه المطله على البرجين بالضبط ، فعندما دخلت الغرفه للوهله الاولى ( في الليل ) وكالعادة قمت بأستكشاف كل قطعة في الغرفه بالاضافة الى الحمام اعزكم الله
وبعدما انتهيت توجهت بنظري الى الستارة فقلت لنفسي لماذا لا افتحها وارى المنظر من الاعلى ، واقتربت من الستارة وفتحتها وعندها خفق قلبي بكل قوة ووجدت نفسي ابتعد عن الشباك !!! لماذ يا ترى ؟!!
لم استطع ان اتخيل انه عندما افتح الستار بأنني سوف ارى ماردا كبيرا امامي !! نعم انهما البرجين dffdhd
اقسم بالله بأنني خفت خوفا شديدا من هذا المنظر فشعور مشاهدة البرجين من الاعلى يختلف عن الاسفل تماما !
والله عشت اياما لا تنسى في هذا الفندق الساحر وخصوصا بأنني كنت اسكن في الغرف من نوع ( كلوب ) يعني لقيت دلع عمري ما شفته في حياتي dffdhd
اخي الغالي عراب سفاري ابو فيصل
لا ادري هل اشكرك أم الومك لأنك عدت بذاكرتي لاحلى واجمل الايام التي عشت بها
فشكرا جزيلا لك على اهدائك هذا الموضوع الحساس جدا بالنسبة لي b::4
واردها لك في الافراح ان شاء الله j::1
وتسلمين يا الشيخه صفاصف على شعورك النبيل
وبارك الله فيكما