ياأمة ضحكت من جهلها الأمماسمع ما يقول علينا يهود
ماذا تعرف عن سانتا كلوز
او بابا نويل؟؟؟ !
بداية هل نعرف قصة العجوز ذي الرداء الأحمر
واللحية البيضاء ؟
معرفتنا به مع الأسف تنحصر في قصته
وظرافته في الأفلام الكرتونية
والمهرجانات العالمية
فقط
ولانعرف غير هذا !
لأن بعضنا كما قال عنهم الألماني د.مراد هوفمان
(أدمغة مستعمرة )
يقلدون ولايأخذون أجود مالدى الكفار
ويتركون غير ذلك
هو سانتا كلوز أو كما يقول الفرنسيون
papa noel وهي التسمية التي يعرفها الخليجيون
أكثر
يظن البعض أن بابا نويل
شخصية ظريفة يمتع الأطفال
ويدخل السرور عليهم !
هذه الشخصية يتم ترويجها
في وسائل الإعلام والأسواق الخليجية
وهي تظهر الدعابة والملاعبة
لكنّ وراء تلك الحلوى والبسمة
عقيدة تُنشر وتزاحم عقيدتنا كمسلمين
بابا نويل
الهدف منه إحياء ذكرى الراهب
( نيكولاس st.Nicholas)
وتطور الإسم إلى سانتا كلوز
وهو كان راهب نشط كرّس نفسه لنشر النصرانية بين أطفال الرومان بتوزيع الحلوى والهدايا !
وكانت له جهود في الإحتيال على الفقراء حتى يتنصروا
ثمّ إن الرومان تنبهوا له وسجنوه سعيًا منهم للحفاظ على عقيدة أطفالهم وأُطلق سراحه بعد ذلك
على يد (قسطنطين) الذي تنصر لاحقًا .
هذا الراهب
هو ممن حضر مجمع نيقية الشهير عام 325 م
وهو المجمع الذي انتهوا فيه إلى
( ألوهية المسيح ) !
وفي المجمع هذا خلصوا إلى قرار يطارد أتباع المسيح الموحدين حتى يقتلون ،
إذن بابا نويل هو بإختصار ليس شخصية ضحوكة
هو رمز لمعتقد ديني وهو أن الله-
تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا - هو المسيح !
لباس بابا نويل الشهير ذي الطاقية المثلثة
المحفوفة بالريش الأبيض هي في الأصل قبعة
يعلوها صليب
وفي العام الماضي قامت احدى الشركات القطرية
بعرض شخصية بابانويل بلباس
يعلو قبعتت صليب وحدثت ضجة كبير
و بين القطريين استنكارًا لفعلتهم التي أظهروا فيها قبعته
التي يعلوها الصليب ودعوا لمقاطعة تلك الشركة
استنكروا الصليب ولايدركون أن ذلك اللباس هو بالفعل زيه التاريخي الأصلي وهذه هي العقيدة التي تتخفى وراء شخصية بابا نويل .
وكما قيل عنّا مسبقًا
: ياأمةً ضحكت من جهلها الأمم .
الأمر المحزن الآخر هو ارتباط تلك الشخصية بتحقيق أماني الأطفال !
وكأننا لانعلم عن الله الرزاق المعطي
مذ متى كان رجل يحقق مايريده الآخر ؟!
حتى الأنبياء أنفسهم لايستطيعون
ذلك فكيف تحولت عندنا المعتقدات الإيمانية هذه كيف غابت ؟
سامحنا ياالله إن كان من بيننا من ابتعد عن القرأن
ولم يقرأ " لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم "
ويحتفلون بيوم ويرتدون لباسًا يرمز لعقيدة تؤيد هذا الإفتراء
الحقائق في هذا المقال عرفتها من مدونة الشيخ :
أحمد ديدات -رحمه الله
ًًأنا يهودي وأفتخر..!
مقال نقله شاب امريكي :
قال اليهودي : أنا يهودي وأفتخر !
الحُكم اليوم لنا...
زال مجدكم يا عرب ويامسلمين
أرأيتم ماذا فعلنا بكم بدهاء:
مشينا في شوارعكم فلم يعجبنا حالكم فهل تعرفون ماذا فعلنا؟
بكل بساطة نزعنا الحجاب عن بناتكم وغطينا به قرآنكم
أصبحتم رهن إشارتنا
نحرككم كيف نشاء ومتى شئنا!
صدّرنا إليكم ملابسنا
أنظروا إلى أسواقكم كلها ملابس تفضح عوراتكم
والرائع أن جميعكم لها مُتقبّل
فبنطلونات الشباب بخصر نازل
لاتعلمون أن هذا من صفات قوم لوط الأوائل
يا لكم من أغبياء تهتفون:
اليهود سرقوا أرضنا
وانتهكوا عرضنا
وأين أنتم؟
في الشوارع تُعاكسون بناتكم
يا للسخرية
حالكم أضحى بالحضيض!!
ولم يعجبنا تفوّقكم الدراسي
فزوّدناكم بمناهج مُملّة
وملأنا تلفازكم ببرامج مُضللّة
فأصبحتم لا تفكرون بشيء له أهمية
ولا داعي لتقولوا..!
ما الذي يشغل تفكيركم
فابقوا صامتين !
نحن نشرنا ثقافة الصّحوبية بين بناتكم وشبابكم
بعد أن كُنتم أطهر أمة
أصبحتم اليوم أراذل مساكين!!
وجدنا أن لغتكم أجزل لغة
وبها تقرؤون القرآن
فقلنا لكم أن لغتكم (مُتخلّفة)
فصدّقتم فوراً
وأصبحتم تتفاخرون بلغات زائفة
قولوا: كان جدي وكان أبي
وأنتم لا تكونوا شيئاً
فنحن نحبّكم هكذا..!
لم يعجبنا أن توحّدكم الكلمة
فقد فجّرنا مسجداً للشيعة
وقلنا فجّره السّنة
ودمّرنا مسجداً للسّنة
وقلنا فجّره الشّيعة
فتركناكم هكذا إلى أن اشتعلت الحرب بينكم!
فأعطيناكم اوراقاً تقرؤونها وفيديوهات تعرضونها على أخباركم
لنفتن بينكم
زودناكم بلعبة تلعبونها اسمها
((الربيع العربي))
لنشعل ناراً فيكم لن تنطفأ حتى تحترقون جميعكم
أنا يهودي بإطار أمريكي وأفتخر
أرسل الرسالة إلى اكبر عدد من المسلمين
ليستفيقوا من سباتهم
رغم وقاحته إلا انه صااادق
فيجب ان تفوقوا يا مسلمين ولا تكونوا إمعة ل يهود كل ما جائنا منهم استقبلناه من غير رويه ولا بصيره حسبي الله عليكم يهود